کد مطلب:266878
شنبه 1 فروردين 1394
آمار بازدید:172
سوره احزاب، آیه 33
«إِنَّما یُرِیدُ اللَّهُ لِیُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَیْتِ وَ یُطَهِّرَكُمْ تَطْهِیراً»
أخرج العلامة (الشافعی) جلال الدین السیوطی فی (العرف الوردی) بسنده المذكور قال: عن رسول اللّه صَلَّی اللَّهُ عَلَیهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّم قال:
«سیكون من بعدی خلفاء، و من بعد الخلفاء امراء، و من بعد الامراء ملوك جبابرة، ثم خرج (من أهل بیتی المهدی) فیملأها عدلاً كما ملئت جوراً». [1] .
(أقول) و اخرج الحدیث ایضاً كل من:
عقد الدرر، فی أخبار المهدی المنتظر. [2] .
و علی المتقی الهندی فی (كنز العمال). [3] .
و للكنجی الشافعی فی كتابه (البیان فی اخبار صاحب الزمان). [4] .
و ابن الصباغ المالكی فی (الفصول المهمّة). [5] .
و عبیداللّه الهندی الحنفی فی كتاب (ارجح المطالب) [6] و غیرهم.
و اخرج (ابن ماجة) فی سننه بسنده المذكور عن محمد بن الجنفیة، عن علی (رضی اللّه عنه) قال: قال رسول اللّه صَلَّی اللَّهُ عَلَیهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّم:
(المهدی منا أهل البیت، لیصلحه اللّه فی لیلة). [7] .
و أخرجه ایضاً امام الحنابلة أحمد بن حنبل فی سنده. [8] .
و أخرجه ایضاً - بالفاظ متقاربة - كل من:
ابن خلدون فی مقدمته. [9] .
و المنادی فی كنوز الحقائق. [10] .
و السیوطی فی (الجامع الصغیر) [11] و فی العرف الوردی [12] و غیرهم كثیرون.
و أخرج علی المتقی الهندی (الحنفی) فی كتاب (البرهان) عن حذیفة بن الیمان، قال: قال رسول اللّه صَلَّی اللَّهُ عَلَیهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّم: (لو لم یبق من الدنیا الا یوم واحد لطول اللّه ذلك الیوم حتّی یملك رجل من أهل بیتی) الحدیث. [13] .
و قریباً منه فی الألفاظ أخرج ابو داود فی صحیحه [14] و ابن العربی فی شرح صحیح الترمذی. [15] .
[1] العرف الوردي: المجلد 2، الصفحة 64.
[2] عقد الدرر: الحديث (12) من الباب الأول.
[3] كنز العمال: المجلد 7، الصفحة 186.
[4] البيان: الباب الثاني عشر.
[5] الفصول المهمة: الفصل الثاني عشر.
[6] ارجح المطالب: الصفحة 380.
[7] سنن ابن ماجة: المجلد 2، الصفحة 269.
[8] مسند احمد بن حنبل: المجلد 1، الصفحة 84.
[9] مقدمة ابن خلدون: الصفحة 266.
[10] هامش الجامع الصغير: المجلد 2، الصفحة 122.
[11] الجامع الصغير: المجلد 2، الصفحة 160.
[12] العرف الوردي: المجلد 22، الصفحة 78.
[13] البرهان في علامات مهدي آخر الزمان: الباب الثاني.
[14] صحيح ابي داود (أو سنن ابي داود): المجلد 2، الصفحة 131.
[15] المجلد 9، الصفحة 74.